Facebook تبرع بسلة رمضانية للمحتاجين مع جمعية بر غميقة

يمكنك التبرع باستخدام (أبل باي) باستخدام متصفح سفاري

  • جمعية البر الخيرية بمركز غميقة - 420 حي الطينه - غميقة - مكة المكرمة 28556 - رقم السجل : 4601104066

  • ber.gomaigah.565@gmail.com
  • 0531280282

تبرع بسلة رمضانية للمحتاجين مع جمعية بر غميقة

تبرع بسلة رمضانية للمحتاجين مع جمعية بر غميقة

في شهر الرحمة، ساهم في توزيع السلال الرمضانية على الأسر الفقيرة مع جمعية بر غميقة بمكة. تبرعك يخفف معاناة المحتاجين ويفتح لك أبواب الأجر المضاعف. لا تفوّت فرصة إدخال السرور على قلوبهم في رمضان!

قال الله تعالى: {وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا} [سورة الإنسان الآية: 8]، في شهر رمضان المبارك، شهر الرحمة والمغفرة، تتسابق القلوب إلى فعل الخير، وتتحرك النفوس بالبذل والعطاء، رغبةً في نيل الأجر وابتغاء مرضاة الله، ويحرص كثير من الأفراد والجمعيات على إيصال هذا الخير إلى مستحقيه، ليشعر الفقير والمحتاج بدفء الإخاء والتكافل، وتخفف عنه أعباء الحياة خلال هذا الشهر الفضيل.


ومن أبرز صور العطاء التي تنتشر في رمضان، إخراج سلة رمضانية للمحتاجين، وهي وسيلة عملية لمساعدة الأسر المتعففة على توفير احتياجاتها من المواد الغذائية الأساسية للإفطار والسحور، طوال أيام الشهر الكريم.


في هذا المقال، نسلط الضوء على أهمية السلة الرمضانية، بالإضافة إلى الطرق المثلى لتوزيعها على المستحقين، بما يضمن وصولها إلى من هم في أمسّ الحاجة إليها.

ما هي السلة الرمضانية؟

السلة الرمضانية هي مجموعة من المواد الغذائية الأساسية التي تُقدَّم للأسر المحتاجة خلال شهر رمضان المبارك، بهدف مساعدتها في تلبية احتياجاتها اليومية من الطعام والشراب طوال الشهر الكريم. 


وتحتوي السلة عادةً على أصناف غذائية متنوعة مثل الأرز، والسكر، والزيت، والمكرونة، والعدس، والفول، والشاي، والتمر، وبعض المعلبات أو المستلزمات التي تُستخدم في وجبات الإفطار والسحور.


ويعد تقديم سلة رمضانية للمحتاجين  صورة مشرقة من صور التكافل الاجتماعي، حيث يتعاون الأفراد والجمعيات الخيرية لتجهيز هذه السلال الرمضانية وتوزيعها على الفقراء، فيعينوهم على  أعباء المعيشة، ويمنحونهم شعورًا بالمشاركة والاهتمام في شهر الرحمة.

فضل الصدقة في رمضان

شهر رمضان ليس كغيره من الشهور، فهو موسم للرحمة والمغفرة والعتق من النار، وقد اختصه الله ببركات عظيمة، وجعل العمل الصالح فيه مضاعف الأجر والثواب، ومن أعظم القربات في هذا الشهر الفضيل، الصدقة والتي منها إخراج سلة رمضانية للمحتاجين، فهي تجمع بين الإنفاق في سبيل الله وشرف الزمان، وفضل الصدقة في رمضان كما يلي:

1. الصدقة تطهّر النفس وتضاعف الأجر

الصدقة في رمضان ليست مجرد بذل مال، بل هي تطهير للنفس من الشح، وتزكية للروح بالإحسان، والله سبحانه وتعالى وعد المتصدقين بأجر مضاعف، حيث قال في كتابه العزيز: {إِن تُقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعِفْهُ لَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ} [التغابن: 17].

وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "يا معشر التجار، إن البيع يحضره اللغو والحلف، فشوبوه بالصدقة” (رواه أبو داود).


فكل مال يُنفق في هذا الشهر يعود على صاحبه بأضعاف مضاعفة، في الدنيا بركة، وفي الآخرة حسنات متراكمة، ويُعد ذلك من فضل الله الواسع.


والصدقة في شهر الصوم  لها فضل عظيم لا يُدركه إلا من ذاق حلاوة العطاء في هذا الشهر المبارك، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "أفضل الصدقة صدقة في رمضان" (رواه الترمذي)، ففي هذا الحديث إشارة واضحة إلى أن للصدقة في رمضان منزلة لا تضاهيها صدقة في غيره من الشهور.

2. الصدقة باب للشفاء ودفع البلاء

من أعظم أسرار الصدقة أنها تُطفئ غضب الرب، وتدفع البلايا والأمراض، وتكون سببًا في الفرج بعد الشدة، قال النبي صلى الله عليه وسلم: "داووا مرضاكم بالصدقة". (رواه البيهقي).


فكم من صدقة كانت سببًا في شفاء مريض، أو نجاة من حادث، أو انفراج كرب شديد، ولذلك، يحرص المسلمون في رمضان على التصدق بنية رفع البلاء عن أنفسهم وأحبابهم.

3. الصدقة حياة للروح وتماسك للمجتمع

التبرع بقيمة سلة رمضانية للمحتاجين، صدقة تُدخل السرور على نفوس المحتاجين، وتبعث الأمل في حياة الفقراء، وهي لا تنفع المتصدق وحده، بل تعمّ بركتها الجميع، فتنشر المحبة بين الناس، وتقوي أواصر التكافل الاجتماعي، وتقلل من الفجوة بين الغني والفقير. 


إنها وسيلة لزرع الرحمة في المجتمع، خاصة في هذا الشهر الذي تتجلى فيه معاني الأخوة والعطاء، فعن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال، قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: (مثل المؤمنين في توادهم و تراحمهم و تعاطفهم مثل الجسد؛ إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسّهر والحمّىّّ) رواه مسلم.

4. الصدقة جسر إلى الجنة ووقاية من النار

من أراد النجاة في الآخرة، فليجعل الصدقة طريقه، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اتقوا النار ولو بشق تمرة" (متفق عليه)، أي أن أقل القليل من الصدقة يمكن أن يكون سببًا للنجاة من عذاب الله. 


وفي رمضان، حيث تُفتح أبواب الجنة وتُغلق أبواب النار، يكون العطاء طريقًا مضمونًا للفوز برضوان الله والنجاة من العقاب.


وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "كل امرئ في ظل صدقته حتى يُفصل بين الناس" (رواه أحمد وصححه الألباني).


5. الجمع بين الصوم والصدقة في رمضان

رمضان هو مدرسة إيمانية تجمع بين الجهاد بالنفس بالصيام، والجهاد بالمال بالصدقة، فالصيام يهذب النفس ويكبح الشهوات، والصدقة تطهّر المال وتُظهر صدق العبد في إيمانه.


وقد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم هذا الترابط بقوله: "الصيام جُنّة، والصدقة تطفئ الخطيئة"، فإذا اجتمع الصوم والصدقة، ارتقى العبد في مقامات الإحسان، وفتح الله له أبواب الرحمة والمغفرة. 


كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه". (متفق عليه).


ومن أنفق ماله في سبيل الله، نال شرف تطهير الذنوب، كما في قوله صلى الله عليه وسلم: "الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار" (رواه الترمذي).

6. التأسي بالنبي صلى الله عليه وسلم

عن ابن عباس رضي الله عنه قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل، وكان جبريل يلقاه في كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن، فلرسول الله صلى الله عليه وسلم حين يلقاه جبريل أجود بالخير من الريح المرسلة” (متفق عليه).


فإخراج صدقة مثل سلة رمضانية للمحتاجين من صور الإقتداء بالرسول الكريم، وقد قال الله تعالى في كتابه الحكيم: "لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر".

7. تفريج كرب المحتاجين

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَن نَفَّسَ عن مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِن كُرَبِ الدُّنْيَا، نَفَّسَ اللَّهُ عنْه كُرْبَةً مِن كُرَبِ يَومِ القِيَامَةِ، وَمَن يَسَّرَ علَى مُعْسِرٍ، يَسَّرَ اللَّهُ عليه في الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَمَن سَتَرَ مُسْلِمًا، سَتَرَهُ اللَّهُ في الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَاللَّهُ في عَوْنِ العَبْدِ ما كانَ العَبْدُ في عَوْنِ أَخِيهِ) رواه مسلم.


يعد إخراج سلة رمضانية للمحتاجين من الأعمال التي تفرج بها كرب الأسر الفقيرة المحتاجة، حيث تعينهم على أداء فريضة الصوم، والتيسير عليهم، وسترهم في أن يسألوا الناس في هذا الشهر. 

مشروع السلة الغذائية الرمضانية من جمعية غميقة الخيرية

قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يَقُولُ يَوْمَ القيَامَة: يَا ابْنَ آدَمَ، مَرضْتُ فَلَم تَعُدْني، قال: يا ربِّ، كَيْفَ أعُودُكَ وأنْتَ رَبُّ العَالَمين؟ قَالَ: أمَا عَلِمْتَ أنَّ عَبْدي فُلانًا مَرِضَ فَلَمْ تَعُدْهُ؟ أمَا عَلِمْتَ أنَّك لَوْ عُدْتَه لَوَجَدْتَني عِنْدَهُ؟ يَا ابْنَ آدَمَ، اسْتَطْعَمْتُكَ فَلَمْ تُطْعِمنِي، قَالَ: يَا رَبِّ، كَيْفَ أُطْعِمُكَ وَأنْتَ رَبُّ العَالَمِينَ؟ قَالَ: أمَا عَلِمْتَ أنَّهُ اسْتَطْعَمَكَ عَبْدِي فُلانٌ فَلَمْ تُطْعِمْهُ؟ أمَا عَلِمْتَ أنَّكَ لَوْ أَطْعَمْتَهُ لَوَجَدْتَ ذَلِكَ عِنْدِي؟ يَا ابْنَ آدَمَ، اسْتَسْقَيْتُكَ فلم تسقِني، قال: يا ربِّ، كَيْفَ أَسْقِيكَ وَأَنْتَ رَبُّ العَالَمينَ؟ قَالَ: اسْتَسْقَاكَ عَبْدِي فُلانٌ فَلَمْ تَسْقِهِ، أمَا عَلِمْتَ أنَّكَ لو سقيتَه لوجدتَ ذَلِكَ عِنْدِي؟ رواه مسلم.

في شهر الرحمة والعطاء، تدعوك الجمعية للمشاركة في مشروع السلة الغذائية الرمضانية، الذي يستهدف دعم:


  • الأسر الفقيرة والمتعففة.

  • الأرامل والأيتام.

  • العائلات الأشد احتياجًا.


ساهم الآن في إطعام الطعام وسدّ جوع المحتاجين في رمضان، وإدخال السرور على قلوبهم في الشهر المبارك، فكل مساهمة في هذا المشروع تمنحك:

  • أجر تفريج كربات الفقراء، حيث تكون سببًا في تخفيف معاناة من لا يجد قوت يومه.

  • ثواب إطعام الطعام، فمن من أحب الأعمال إلى الله، وسبب لدخول الجنة.

  • اتباع سنة النبي ﷺ في الجود والكرم، فقد كان النبي أجود ما يكون في رمضان.


سارع لتنال أجر الصدقة في رمضان، وكن سببًا في تفريج كرب المحتاجين.

مشاريع جمعية بر غميقة الخيرية

تقدم جمعية بر غميقة الخيرية بمنطقة مكة المكرمة إلى جانب توزيعها سلة رمضانية للمحتاجين العديد من المشروعات الخيرية الأخرى، ومن أبرز هذه المشروعات:  

1. مشروع خماسية الصدقة الجارية – في قلب مكة المكرمة

قال تعالى: "إن تُقرضوا الله قرضًا حسنًا يُضاعفه لكم"، والفرصة أمامك الآن لتنال أجرًا مضاعفًا بصدقة واحدة تُثمر في خمسة أبواب من الخير، داخل أطهر بقاع الأرض، في مكة المكرمة، عبر مشروع خماسية الصدقة الجارية.

بمساهمة واحدة، تكون شريكًا في:

  • كفالة الأرامل بشكل دائم.

  • تفريج كربات المحتاجين.

  • دعم المطلقات الفقيرات.

  • رعاية الأسر المحتاجة بشكل مستمر.

  • دعم مستدام لكل أنشطة الجمعية.

خيارات التبرع:

  • سهم للفرد: 100 ريال.

  • سهم لك ولوالديك: 200 ريال.

  • سهم لك ولوالديك وأسرتك: 300 ريال.

  • أو أي مبلغ آخر تجود به نفسك.


كن ممن يبني أثرًا لا ينقطع، وشارك معنا في هذا الخير العظيم.

2. 89 تكفل يتيم وأسرة صدقة جارية بمكة داخل حد الحرم مدى الحياة

صدقة لا تنقطع، وأجر يتضاعف في مكة، مشروع "89" يضع بين يديك فرصة استثنائية لتكفل يتيمًا وتُعيل أسرة كاملة داخل حدود الحرم الشريف، مدى الحياة.


قال النبي صلى الله عليه وسلم : "أنا وكافل اليتيم في الجنة كهاتين".

المستفيدون من هذا المشروع:

  • الأيتام.

  • الأرامل.

  • أسر الأيتام.

  • الأسر المحتاجة.

خيارات التبرع:

  • السهم بـ 89 ريال.

  • سهم لك ولوالديك.

  • سهم لك ولوالديك وأسرتك.

  • سهم صدقة يومية (ريال واحد يوميًا – 365 ريال).

  • أو التبرع بأي مبلغ آخر.

3.عشر صدقات جارية بمكة داخل حد الحرم

اجعل لك ولمن تحب أثرًا خالدًا عبر مشروع عشر صدقات جارية داخل حدود الحرم المكي، لتشارك في أبواب متعددة من الخير لا ينقطع أجرها بإذن الله.

أنواع الصدقات:

  • كفالة فقراء، أرامل، مطلقات، ومساكين.

  • مشاريع إفطار وسقيا.

  • رعاية مرضى محتاجين.

  • تفريج كربات وسداد إيجارات.

  • دعم مشاريع الجمعية الخيرية.

خيارات التبرع:

  • سهم فردي بـ 100 ريال.

  • سهم عنك ووالديك بـ 300 ريال.

  • سهم عنك ووالديك وأسرتك بـ 500 ريال.

  • أو التبرع بما تستطيع.

4. مشروع شراء أرض في مكة

احفر لنفسك أثرًا خالدًا في مكة، عبر المساهمة في شراء أرض داخل حدود الحرم، ليبنى عليها مبنى خيري ريعه لكفالة الأيتام والفقراء والمحتاجين، ويستمر أجرك لأعوام لا تنقطع.

لماذا تختار هذا المشروع؟

  • صدقة جارية في مكة المكرمة.

  • أجر ممتد لا ينتهي.

  • تكون أساسًا لمشاريع تعليمية، وخدمية للفقراء.

خيارات التبرع:

  • سهم فرد بـ 100 ريال.

  • سهم لك ولوالديك بـ 300 ريال.

  • سهم لك ولوالديك وأسرتك بـ 500 ريال.

  • أو ما تجود به نفسك.

5. ساهم في أرض وأساسات المبنى الاستثماري بمكة

ساهم في بناء الخير في مكة. مشروع أرض وأساسات المبنى الاستثماري داخل حدود الحرم، يُعد مبنى تدعم به كفالة الأيتام، والأرامل، والتعليم، والصحة، وغير ذلك من مشاريع الجمعية المستدامة.

فوائد المشروع:

  • الأجر يتضاعف لموقع المشروع داخل حد الحرم.

  • المبنى يعود ريعه لخدمة الفقراء.

خيارات المساهمة:

  • سهم الفرد: 100 ريال.

  • سهم لك ولوالديك: 300 ريال.

  • سهم لك ولوالديك وأسرتك: 1000 ريال.

  • أو المساهمة بما تستطيع.

6. ساهم في 30 مشروع

تبرع واحد، يمنحك 30 أجرًا مختلفًا بإذن الله، شارك في مشروعنا الذي يجمع 30 بابًا من الصدقات الجارية في تبرع واحد، ليصل خيرك إلى كل مكان.

من أبواب الخير في هذا المشروع:


  • كفالة أيتام وأرامل.

  • سلال غذائية.

  • إفطار صائم في الحرم.

  • تفريج كربات.

  • ترميم بيوت.

  • سقيا ماء.

  • أجهزة طبية.



خيارات التبرع:

  • سهم الفرد: 90 ريال.

  • سهم للفرد ووالديه: 180 ريال.

  • سهم للفرد ووالديه وأسرته: 270 ريال.

  • أو أي مبلغ آخر.

7. مشروع سقيا الماء 

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أفضل الصدقة سقي الماء"، تخيل أثر تبرعك حين يُسقي به يتيم أو أسرة فقيرة في حاجة ماسة! ساهم الآن في مشروع سقيا الماء لتروي أرواحًا وتكتب لك صدقة.

لماذا تتبرع للمشروع؟

  • من أعظم الصدقات وأحبها إلى الله.

  • يكفر الذنوب، ويمحو السيئات.

  • يسقي أرواحًا عطشى للرحمة.

خيارات التبرع:

  • سهم الخير للفرد بـ 50 ريال.

  • سهم الجود لك ولوالديك بـ 100 ريال.

  • سهم البر لك ولوالديك وأسرتك بـ 150 ريال.

  • أو أي مبلغ آخر.

8.تفريج الكربات للفقراء والأيتام والآرامل

قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا، نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة".


تفريج الكرب هو باب من الرحمة والنجاة، وفي هذا المشروع، تصل تبرعاتك إلى أيتام، وأرامل، ومحتاجين يعانون من شدة وضيق.

خيارات التبرع:

  • سهم الفرد بـ 89 ريال.

  • سهم لك ولوالديك: 178 ريال.

  • سهم لك ولوالديك وأسرتك: 267 ريال.

  • أو التبرع بما تجود به نفسك.

أثر مساهمتك:

  • رحمة في الدنيا والآخرة.

  • سعادة تغمر صدرك بانشراح الصدقة.

  • مساعدة محتاجين ينتظرون فرج الله من خلالك.

9. مشروع زكاتك

قال تعالى: "وفي أموالهم حق معلوم للسائل والمحروم"، تتيح لك جمعية "بر غميقة" إخراج زكاتك بسهولة، وتوصيلها للمستحقين من الفقراء والمساكين.



استخدم حاسبة الزكاة عبر موقع الجمعية، واجعل زكاتك طهرًا وبركة لمالك.


10. مشروع سداد ايجارات المنازل

هناك أسر فقيرة تعيش على مهددة بالتشرد، بانتظار يد عون تسد عنها الإيجار، ومن خلال مشروع سداد الإيجارات، تساهم في حفظ كرامة الفقراء، وتأمين مأوى آمن لهم.

فوائد المشروع:

  • تأمين حياة مستقرة لأسر معدومة.

  • صدقة جارية تُثمر أجرًا لا ينقطع.

  • باب من أبواب النجاة والبركة في الرزق.

كيف تساهم؟


  • اختر المبلغ المناسب لك.

  • شارك عبر الموقع الإلكتروني.


أي تبرع يصنع فارقًا حقيقيًا في حياة الأسر المحتاجة، ويحميها من التشرد.


الخاتمة

في شهر البركة والرحمة، حيث تتضاعف الحسنات وتُرفع الدعوات، يبقى المساهمة في إخراج سلة ارمضانية للمحتاجين من أعظم أبواب الخير التي تفتح القلوب وتروي الأرواح قبل الأجسام، إنها فرصة لأن تمد يدك بالعطاء في أيام الجود، وتمنح أسرة فقيرة ما يعينها على الصيام ويغمرها بالفرح.


دع صدقتك تمتد إلى بيوتٍ تنتظر من يُحسن، وقلوبٍ تشتاق للفرح.


جمعية بر غميقة الخيرية بمكة المكرمة تفتح لك الباب لتكون سببًا في سعادة يتيم، وسندًا لأرملة، وعونًا لأسرة معدومة، ساهم الآن في مشروع السلة الرمضانية للمحتاجين، واجعلها صدقة تنفعك في الدنيا والآخرة.


تبرعك سهل وسريع عبر موقع جمعية بر غميقة الرسمي، شارك في هذا المشروع أو إحدى المشروعات الخيرية الأخرى الآن.